أنتم هنا : الرئيسيةالإعلامالملفات الصحفيةندوة صحفية حول متابعة تنفيذ توصيات هيئة الإنصاف و المصالحةالحالات التي لم تتمكن هيئة الإنصاف والمصالحة ولا لجنة المتابعة من الكشف عن مصير الأشخاص المعنيين بها أو من الكشف عن الحقيقة كاملة بخصوصها

النشرة الإخبارية

المستجدات

14-03-2024

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يؤكد بجنيف على ضرورة عقد لقاءات تشاورية مع الأطفال (...)

اقرأ المزيد

13-03-2024

التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان يعبر بجنيف عن دعمه للمقاربة (...)

اقرأ المزيد

11-03-2024

الدورة 55 لمجلس حقوق الإنسان: مشاركة المجلس الوطني لحقوق الإنسان في النقاش (...)

اقرأ المزيد
الاطلاع على كل المستجدات
  • تصغير
  • تكبير

الحالات التي لم تتمكن هيئة الإنصاف والمصالحة ولا لجنة المتابعة من الكشف عن مصير الأشخاص المعنيين بها أو من الكشف عن الحقيقة كاملة بخصوصها

يتعلق الأمر، حسب سنوات الاختفاء، بالحالات التالية:

عبد الحق الرويسي -ولد بتاريخ 10 أكتوبر 1939، كان يشتغل موظفا ببنك المغرب ويمارس نشاطا نقابيا. -اختطف بتاريخ 4 أكتوبر 1964 من منزله الكائن قرب مقهى أوليفيري بالدارالبيضاء. - سبق لهيئة الإنصاف والمصالحة، من خلال التحريات التي قامت بها وخاصة الوقوف على طريقة الدفن بمقبرة ابن مسيك والاطلاع على سجل المدفونين بهذه المقبرة، أن عثرت على قبرين لغريبين مدفونين خلال شهر أكتوبر 1964، حصلت القناعة لدى الهيئة بإمكانية أن يكون أحدهما لعبد الحق الرويسي. - باشرت لجنة المتابعة إجراءات استخراج الرفات وأخذ عينات منه ونقلها لمختبر جيني وطني في مرحلة أولى، ولمختبر جيني فرنسي في مرحلة ثانية. -ينتظر المجلس حاليا توصله بالتقرير النهائي الخاص بالتحليل الجيني لهذه الحالة قصد إبلاغ العائلة بالنتائج المتوصل إليها. المهدي بنبركة وبخصوص حالة المهدي بنبركة التي وردت بشأنها في التقرير الختامي لهيئة الإنصاف والمصالحة الاستنتاجات والتوصيات التالية:"استنادا إلى المعطيات التي قامت الهيئة بتحليلها ودراستها، فإنها ترى أن الدولة المغربية تقع عليها مسؤولية المساهمة في الكشف عن الحقيقة في ملف المهدي بنبركة باعتبارها طرفا معنيا بالقضية، بحكم اشتباه تورط أحد أجهزتها الأمنية. كما ينبغي عليها طبقا لالتزاماتها في إطار التعاون القضائي أن تعمل على تسهيل كل الجهود المبذولة في مجال الإنابات القضائية في أفق الكشف عن حقيقة ما جرى. وتوصي الهيئة باستكمال البحث للمساهمة في الكشف عن مصيره."، فبعد انتهاء ولاية هيئة الإنصاف والمصالحة واصل المجلس البحث في الملف من خلال القيام بالأعمال التالية: -استكمال جمع وقراءة الكتابات الصادرة والنصوص والتقارير المنجزة المتعلقة بالموضوع؛ -مراسلة السلطات المركزية بغرض موافاة اللجنة بالمعطيات والأرشيف المتعلق بالقضية؛ -عقد لقاء مع محامي عائلة المهدي بنبركة بمقر المجلس؛ -الاستماع لإفادات شهود عايشوا المهدي بنبركة؛ -الاستماع لمسؤول سابق بالكاب 1. كما تم عقد لقاءات مع فرد من عائلة المهدي بنبركة ومحاميها، وتم الاطلاع على بعض الأرشيفات الخاصة بالملف الممسوكة من طرف جهات أجنبية. ورغم الجهود المبذولة، فقد تبين أن النتائج الممكن الحصول عليها بوسائل المجلس التي هي وسائل العدالة الانتقالية ستكون حتما محدودة، خاصة وأن تعاون الأطراف المعنية لم يرق إلى المستوى المطلوب، وأن العدالة الفرنسية استأنفت تحركاتها. وسيبقى المجلس حريصا على متابعة كل المستجدات الخاصة بهذه الحالة، والتدخل، كلما توفرت له العناصر الكافية، لدى الجهات المعنية من أجل الكشف عن الحقيقة في هذا الملف. الحسين المنوزي -ولد بتاريخ 11 مارس 1943 بتافراوت؛ -خلصت كل من هيئة الإنصاف والمصالحة ولجنة المتابعة إلى التأكد من مسار احتجازه منذ اختطافه من تونس بتاريخ 29 أكتوبر 1972، إلى حين اختطافه من جديد من مركز PF4 خلال شهر غشت 1975؛ -رغم حصول القناعة بوفاته أثناء اختفاءه القسري، فإن لجنة المتابعة لم تتمكن من تحديد هوية مختطفيه وظروف وفاته ومكان دفنه. أتكو أحمد بن علي -كان يدرس تلميذا داخليا في السنة الرابعة إعدادي بثانوية ولي العهد بورزازات خلال سنة 1974؛ -كان له علاقات بتلاميذ من الأقاليم الجنوبية اختفوا بدورهم سنة 1975. -اختفى في نهاية السنة الدراسية 1974؛ -لم تمكن الجهود المبذولة من قبل هيئة الإنصاف والمصالحة ولجنة المتابعة من الكشف عن مصيره. أكودار اليزيد -كان يشتغل عونا تقنيا بالإدارة الجهوية لوزارة الفلاحة بأكادير؛ -اختفى يوم 26 مارس 1980 وهو في طريقه إلى مقر عمله؛ -لم تمكن الجهود المبذولة من قبل هيئة الإنصاف والمصالحة ولجنة المتابعة من الكشف عن مصيره. الوسولي عمر -ولد سنة 1955 بالجرف بإقليم الرشيدية؛ -أجرت هيئة الإنصاف والمصالحة تحريات معمقة بشأنه وتأكدت من تواجده خارج أرض الوطن إلى حدود سنة 1994؛ -لم تتمكن الهيئة ولا لجنة المتابعة من تأكيد أو نفي الأخبار التي راجت سنة 2004، والتي مفادها أن المعني شوهد وهو يتجول بالرشيدية وأرفود؛ -لم تمكن الجهود المبذولة من قبل هيئة الإنصاف والمصالحة ولجنة المتابعة من الكشف عن مصيره. الصالحي المدني -اعتقل سنة 1974 لمدة 15 يوما عندما كان طالبا؛ -وبعد حصوله على الإجازة عين قائدا متدربا بمدرسة تكوين الأطر بالقنيطرة؛ -قدم استقالته بتاريخ 30 -5-1983 والتحق بالمحاماة سنة 1986؛ -اختفى بتاريخ 15 ماي 1986؛ -لم تمكن الجهود المبذولة من قبل هيئة الإنصاف والمصالحة ولجنة المتابعة من الكشف عن مصيره. إسلامي محمد -ولد بتاريخ 1 نونبر 1970 بتويسيت إقليم وجدة؛ -اختفى من منزل أخته بحي المحيط بالرباط بتاريخ 29 نونبر 1997، على الساعة التاسعة ليلا؛ -ناقش أطروحة الدكتوراة يومين قبل اختفائه؛ -لم تمكن الجهود المبذولة من قبل هيئة الإنصاف والمصالحة ولجنة المتابعة من الكشف عن مصيره. عبدالرحمن درويش -كان يشتغل عاملا مهاجرا بألمانيا؛ -عاد يوم 04 يوليوز 1999 إلى المغرب رفقة عائلته لقضاء عطلة؛ -شوهد رفقة 3 عناصر مجهولة الهوية بتاريخ 20 يوليوز 1999 داخل سيارته؛ - اختفت أيضا سيارته مرسيديس 250؛ -تعتقد الهيئة ولجنة المتابعة أن هناك قرائن قوية على اختطافه؛ -لم تمكن الجهود المبذولة من قبل هيئة الإنصاف والمصالحة ولجنة المتابعة من الكشف عن مصيره.

أعلى الصفحة